الأحاديث المشكلة أو المتعارضة
الفصل الثالث
ونحن الآن نأخذ- إن شاء الله عز وجل- بتأييده وعونه، في إيراد ما يظنه الظان أنه من الأحاديث معترض على ما ذكرنا وأثبتنا، ومبينون وجه نفي التعارض على كل ذلك، حتى يلوح الاتفاق فيها بيننا، إن شاء الله تعالى، وبه- عز وجل- نعتصم ونتأيد.